كتاب آلهة مصر القديمة وأساطيرها لـ روبرت أرمور

المؤلف: روبرت أرمور

المترجم / المحقق :  مروة الفقي

الناشر:  المجلس الأعلى للثقافة

الطبعة: الأولى 2005

عدد الصفحات:  180

حول الكتاب

من أجل دراسة في الأساطير المصرية والمعتقدات الدينية فإن المصدر الأساسي هو النصوص القديمة المكتوبة في الفترة الفرعونية، فمصر لا تملك ” هومر ” لسرد القصص ولكن تملك كثيرا من الكتابات الدينية القديمة حتى وإن كانت مقطعة، والتي أمدت الطلاب المحدثين بكثير من المواد وأقدمها نصوص الأهرام التي بدأت عام 2345 ق.م. هذه النصوص أخذت من النقوش الهيروغليفية على جدران الأهرامات المبنية لملوك الأسرة الخامسة والسادسة.
المصريون القدماء آمنوا أنه بعد الموت سيحتاج ملوكهم المعرفة عن العالم الآخر للوصول إلى الخلود، وهذه المعلومات محفورة على جدران الأهرامات مثل تلك التي في هرم أوناس بسقارة، وبعد مرور عدة قرون لم يكن ممكنا بناء هرم أوناس بسقارة، وبعد مرور عدة قرون لم يكن ممكنا بناء هرم أوناس بسقارة، وبعد مرور عدة قرون لم يكن ممكنا بناء هرم لكل ملك لذلك حفظت النصوص بطريقة سرية نوعا ما، وخلال الدولة الوسطى كانت هناك رسائل موجهة للملوك الراحلين حديثا المتأخرين وكبار الموظفين محفورة على توابيتهم هي التي أعطتنا ” نصوص التوابيت ” وحتى هذه الطريقة غير عملية ولجأ الكهنة لكتابة نسخة من النصوص على لفائف البردي التي يمكن تصوريها ووضعها في التابوت أو المقبرة.