فكر إسلامي | 2008 | الأعمال العامة في فروع الفقه الإسلامي | الشبكة العربية للأبحاث والنشر | كتب دينية | مسفر بن علي القحطاني
كتاب أثر المنهج الأصولي في ترشيد العمل الإسلامي لـ د. مسفر بن علي القحطاني
كتاب أثر المنهج الأصولي في ترشيد العمل الإسلاميالمؤلف : مسفر بن علي القحطاني اللغة : العربية دار النشر : الشبكة العربية للأبحاث والنشر سنة النشر : 2008 عدد الصفحات : 134 نوع الملف : مصور |
وصف الكتاب
“أثر المنهج الأصولي في ترشيد العمل الدعوي”، كتاب جعله مؤلفه في ستة فصول على النحو التالية: الأول: الاجتهاد الدعوي، الثاني: ضوابط المصلحة الدعوية، الثالث: حاجة الدعاة إلى فهم مقاصد الشريعة، الرابع: فقه الأولويات وضوابطه الشرعية، الخامس: التطرف الفكري وأزمة الوعي الديني، السادس: رؤية مقترحة لملامح التجديد في علم أصول أصول الفقه، وخاتمة تشمل نتائج البحث.
نبذة الناشر:
أنزل القرآن الكريم تبياناً لكل شيء، وأوحي إلى الرسول صلى الله عليه وسلم أن يبين للناس ما نزل إليهم لعلهم يتفكرون، فكانت مجموعة من النصوص تتمثل فيها شريعة كاملة تجتمع فيها أحكام شؤون الناس.
ولكن هذه النصوص على كثرتها لم تبين أحكام ما يحدث في مستقبل الأيام تفصيلاً، فكان لا بد من شيء آخر غير النصوص يفصل ما أجملته، ويستنبط الحكم… فكان الاجتهاد.
ولأن العقول متفاوتة، والمدارك متباينة، والأفهام مختلفة، فلو ترك الباب مفتوحاً لكل راغب في أخذ الأحكام من النصوص، لحصل الاختلاط، ولوقع التضارب في الأحكام ولاضطرب أمر الشريعة، فكان من الضروري وضع قواعد يسير عليها من أراد أن يستنبط الأحكام الشرعية من أدلتها. ولذلك وذع القائمون على الشريعة قواعد تضبط هذا العمل، هي “أصول الفقه”.
وهذا الكتاب هو عبارة عن مساهمة في تكييف بعض القضايا الدعوةية من خلال التأصيل الشرعي لها، وتدعيماً لذلك بالنماذج والأمثلة الدعوية.
نبذة الناشر:
أنزل القرآن الكريم تبياناً لكل شيء، وأوحي إلى الرسول صلى الله عليه وسلم أن يبين للناس ما نزل إليهم لعلهم يتفكرون، فكانت مجموعة من النصوص تتمثل فيها شريعة كاملة تجتمع فيها أحكام شؤون الناس.
ولكن هذه النصوص على كثرتها لم تبين أحكام ما يحدث في مستقبل الأيام تفصيلاً، فكان لا بد من شيء آخر غير النصوص يفصل ما أجملته، ويستنبط الحكم… فكان الاجتهاد.
ولأن العقول متفاوتة، والمدارك متباينة، والأفهام مختلفة، فلو ترك الباب مفتوحاً لكل راغب في أخذ الأحكام من النصوص، لحصل الاختلاط، ولوقع التضارب في الأحكام ولاضطرب أمر الشريعة، فكان من الضروري وضع قواعد يسير عليها من أراد أن يستنبط الأحكام الشرعية من أدلتها. ولذلك وذع القائمون على الشريعة قواعد تضبط هذا العمل، هي “أصول الفقه”.
وهذا الكتاب هو عبارة عن مساهمة في تكييف بعض القضايا الدعوةية من خلال التأصيل الشرعي لها، وتدعيماً لذلك بالنماذج والأمثلة الدعوية.