|

كتاب الاغتيال الاقتصادي للأمم لـ جون بركنز

 

332bd 1704عنوان الكتاب: الاغتيال الاقتصادي للأمم 

 

المؤلف: جون بركنز 


المترجم / المحقق: مصطفى الطناني ود.عاطف معتمد


الناشر: الهيئة الصرية العامة للكتاب


الطبعة: 2012


عدد الصفحات: 272


حول الكتاب:

قراصنة الاقتصاد هم خبراء محترفون مهمتهم أن يسلبوا ملايين الدولارات من دول كثيرة في سائر أنحاء العالم . يحولون المال من المنظمات الدولية التي تقدم القروض والمساعدات ليصبوه في خزائن الشركات الكبرى وجيوب حفنة من العائلات الثرية التي تسيطر على الموارد الطبيعية للكرة الأرضية. وسائلهم لتحقيق ذلك تشمل اصطناع التقارير المالية، وتزوير الانتخابات والرشوة والابتزاز والجنس والقتل، يلعبون لعبة قديمة قدم الإمبراطوريات لكنها تأخذ أبعادا جديدة ومخيفة في هذا الزمن … زمن العولمة.
 

كتب ذات صلة

3 Comments

  1. محمد صدقي الجعفري
    هذا الكتاب تقريباً 250 صفحة لكن لخص لعبة امريكا وصندوق النكد قصدي النقد الدولي وكيفية الاستعمار الاقتصادي الجديد للدول النامية واغراقها بالديون لجني ثمار اقتصادها وهيمنتها بطرق ملتوية عَلى الاقتصاد العالمي انصح السياسيين والاقتصاديين لانهما وجهان لعملة واحدة أن يقرأوا هذا الكتاب حتى ينتبهوا للخدعة الامريكية الكبرى وهي مصيدة كبيرة وسيناريو للاسف ابيض واسود و و و و
    ولا هما عارفين وبيصطنعوا عدم الفهم ؟!
    خالص تحياتي
    مواطن مصري
    محمد صدقي الجعفري

  2. كيف إستطاع الرئيس السيسى خداع خطط أمريكا وإفلاته من سيطرة أمريكا على إقتصاد مصر ؟
    معلوم للجميع أن الرئيس السيسى يعمل فى صمت وبكتمان شديدين
    خطط الإدارة الأمريكية للسيطرة على إقتصاد الدول وعلى قرارات المسئؤلين فيها معروفة ومنشورة(إقرأ كتاب الإغتيال الإقتصادى للدول)
    وهى إيقاع الدول فى الديون بحيث تصبح غير قادرة على السداد فإن إستطاعت السداد فيكون ذلك على حساب الأغلبية العظمى من الشعب فينتشر الفقر للشعوب بينما تعود الأموال لها مرتين +الفوائد
    المرة الأولى بقيام الشركات الأمريكية بالمشروعات فتقبض الثمن
    المرة الثانية برد الديون + الفوائد
    أما فى مصر فقد قامت بالمشاريع كلها الشركات الوطنية تحت سيطرة الهيئة الهندسية للجيش دون أن يذهب دولار واحد للشركات الأمريكية
    ثانيا أكبر المشاريع مثل إنتاج الكهرباء والقطارات الكهربائية أسندت لشركة ألمانية وليست أمريكية
    أما الضربة القاضية فكان التمويل الذاتى لأكبر مشروع معمارى على سطح الأرض بشهادة العالم كله وهو مشروع العاصمة الإدارية الجديدة فثمن الإنشاءات كان من حصيلة بيع أراضيها التى صارثمن المتر المربع فيها 10.000 جنيه بدلا من 10 جنيه قبل إنشاء العاصمة الإدارية
    جعل الرئيس 80% من التسليح المعلن (هناك أسلحة غير معلنة) من خارج أمريكا ،فغواصات ومدمرات ألمانية ، وطائرات وحاملتى طائرات فرنسية ، وطائرات هجومية وصواريخ دفاعية روسية، وعتاد متنوع من الصين ، أما السلاح الأمريكى فمجانا والثمن هو السلام مع أولاد العم
    أضف إلى كل ذلك المشاريع لإستصلاح الأراضى وتنقية المياه والطرق والجسور كل ذلك بعيدا عن نشاط الشركات الأمريكية
    لولا حكمة الرئيس وكتمانه وصبره ووطنينته لكنا فى خبر كان
    حفظ الله مصر شعبا وقيادة

  3. السلام عليكم. لاول مرة ازور موقعكم و اتمنى ان لا تكون اخر مرة. وشكركم على العمل الدي تقومون به.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *