كتاب الجودة الشاملة في التعليم : بين مؤشرات التميز ومعايير الإعتماد (الأسس والتطبيقات)المؤلف : مجموعة مؤلفين اللغة : العربية دار النشر : دار المسيرة سنة النشر : 2006 عدد الصفحات : 387 نوع الملف : PDF |
وصف الكتاب
الكتاب من تأليف:
» الاستاذ الدكتور حسن حسين البيلاوي
» الاستاذ الدكتور رشدي احمد طعيمة
» الاستاذ الدكتور سعيد احمد سليمان
» الاستاذ الدكتور عبد الرحمن النقيب
» الاستاذ الدكتور محسن المهدي سعيد
» الاستاذ الدكتور محمد بن سليمان البندري
» الاستاذ الدكتور مصطفى احمد عبد الباقي
الأدبيات التربوية العربية مازالت في رأينا تفتقر إلى كتاب مرجعي يتناول الجوانب النظرية والعملية لمفهوم الجودة الشاملة في التعليم. ويعرض إلى ما يرتبط به من مفاهيم مثل الاعتماد الأكاديمي.. كما يستعرض نماذج عملية وتطبيقات واقعية لهذه المفاهيم، من هنا ظهرت فكرة الكتاب.
في ضوء، ما سبق تتحدد أهم أهداف هذا الكتاب فيما يلي:
1. مناقشة المفاهيم والأفكار المرتبطة بالجودة الشاملة. ومحاولة التحديد الدقيق للمصطلحات التى قد تختلف حول بعض الأدبيات، وبيان أهم الفروق بين استخدامات المصطلح الواحد في ميادين مختلفة.. الاقتصاد، الصناعة، التعليم.. إلخ
2. عرض أهم الاتجاهات العالمية المعاصرة في مجال الجودة الشاملة من حيث الأسس والمعايير والمواصفات القياسية التي يُعتمد عليها لتطبيق هذا المفهوم أو لاتخاذها منطلقا للحكم على ما توفر منها في المؤسسة التعليمية.
3. بيان الأصول الإسلامية للجودة الشاملة ومقارنة هذا المفهوم في الثقافة الإسلامية كما وردت في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، بما يشيع في الكتابات الغربية والأدبيات الأجنبية.
4. عرض أهم التجارب العالمية والعربية في مجال الجودة الشاملة في التعليم ومناقشة خطوات إعداد مشروعات الجودة الشاملة في عدد من الدول الغربية والعربية على مستوى كل من التعليم العام والتعليم العالي.
و لعل الحاجة لهذا الهدف الأخير واضحة إذ تتردد في ساحة التربية أسئلة كثيرة عن أساليب تطبيق مفهوم الجودة الشاملة في التعليم وآثار ذلك..
إن تطبيق الأفكار الجديدة في قطاع التعليم يواجه ترحيبا حينا وصدوداً أحيانا، لما عُرِف عن المؤسسات التعليمية بأنها من أكثر المؤسسات المجتمعية ثباتا واستعصاء على التغيير.. مما يجعل النماذج العملية والتجارب الواقعية التي شهدتها ساحة التعليم العربي خير شاهد على إمكانية تحويل الأفكار المجردة إلى محسوسة. والآمال إلى حقائق، والثوابت إلى متغيرات.
وفى ضوء ما سبق أيضا ينقسم الكتاب إلى بابين رئيسيين هما:
الباب الأول: الأسس والمفهومات. ويشتمل على ستة فصول.
الباب الثاني: النماذج والتطبيقات ويشتمل على خمسة فصول.
» الاستاذ الدكتور حسن حسين البيلاوي
» الاستاذ الدكتور رشدي احمد طعيمة
» الاستاذ الدكتور سعيد احمد سليمان
» الاستاذ الدكتور عبد الرحمن النقيب
» الاستاذ الدكتور محسن المهدي سعيد
» الاستاذ الدكتور محمد بن سليمان البندري
» الاستاذ الدكتور مصطفى احمد عبد الباقي
الأدبيات التربوية العربية مازالت في رأينا تفتقر إلى كتاب مرجعي يتناول الجوانب النظرية والعملية لمفهوم الجودة الشاملة في التعليم. ويعرض إلى ما يرتبط به من مفاهيم مثل الاعتماد الأكاديمي.. كما يستعرض نماذج عملية وتطبيقات واقعية لهذه المفاهيم، من هنا ظهرت فكرة الكتاب.
في ضوء، ما سبق تتحدد أهم أهداف هذا الكتاب فيما يلي:
1. مناقشة المفاهيم والأفكار المرتبطة بالجودة الشاملة. ومحاولة التحديد الدقيق للمصطلحات التى قد تختلف حول بعض الأدبيات، وبيان أهم الفروق بين استخدامات المصطلح الواحد في ميادين مختلفة.. الاقتصاد، الصناعة، التعليم.. إلخ
2. عرض أهم الاتجاهات العالمية المعاصرة في مجال الجودة الشاملة من حيث الأسس والمعايير والمواصفات القياسية التي يُعتمد عليها لتطبيق هذا المفهوم أو لاتخاذها منطلقا للحكم على ما توفر منها في المؤسسة التعليمية.
3. بيان الأصول الإسلامية للجودة الشاملة ومقارنة هذا المفهوم في الثقافة الإسلامية كما وردت في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، بما يشيع في الكتابات الغربية والأدبيات الأجنبية.
4. عرض أهم التجارب العالمية والعربية في مجال الجودة الشاملة في التعليم ومناقشة خطوات إعداد مشروعات الجودة الشاملة في عدد من الدول الغربية والعربية على مستوى كل من التعليم العام والتعليم العالي.
و لعل الحاجة لهذا الهدف الأخير واضحة إذ تتردد في ساحة التربية أسئلة كثيرة عن أساليب تطبيق مفهوم الجودة الشاملة في التعليم وآثار ذلك..
إن تطبيق الأفكار الجديدة في قطاع التعليم يواجه ترحيبا حينا وصدوداً أحيانا، لما عُرِف عن المؤسسات التعليمية بأنها من أكثر المؤسسات المجتمعية ثباتا واستعصاء على التغيير.. مما يجعل النماذج العملية والتجارب الواقعية التي شهدتها ساحة التعليم العربي خير شاهد على إمكانية تحويل الأفكار المجردة إلى محسوسة. والآمال إلى حقائق، والثوابت إلى متغيرات.
وفى ضوء ما سبق أيضا ينقسم الكتاب إلى بابين رئيسيين هما:
الباب الأول: الأسس والمفهومات. ويشتمل على ستة فصول.
الباب الثاني: النماذج والتطبيقات ويشتمل على خمسة فصول.
المحتـــــــوى :
الباب الأول : الأسس والمفهومات
الباب الأول : الأسس والمفهومات
الفصل الأول : بين المفهوم والمصطلح
الفصل الثاني : أسس المعايير و الجودة الشاملة
الفصل الثالث : الاتجاهات العالمية لضمان الجودة
الفصل الرابع : الجودة و التميز بين الإدارة و المنهج “دراسة في الأدبيات”
الفصل الخامس : معايير الجودة في أداء المعلم
الفصل السادس : مفهوم الجودة الشاملة الأصول الإسلامية والغربية
الباب الثاني: النماذج والتطبيقاتالفصل السابع : التجـارب العالمية
الفصل الثامن : الجودة الشاملة والمعايير القومية للتعليم التجربة المصرية في التعليم قبل الجامعي
الفصل التاسع : ضمان الجودة والاعتماد التجربة المصرية فى التعليم العالي
الفصل العاشر : ضمان الجودة والاعتماد التجربة العمانية في التعليم العالي
الفصل الحادي عشر : تطوير كليات التربية بين معايير الاعتماد ومؤشرات الجودة.
الفصل الثاني : أسس المعايير و الجودة الشاملة
الفصل الثالث : الاتجاهات العالمية لضمان الجودة
الفصل الرابع : الجودة و التميز بين الإدارة و المنهج “دراسة في الأدبيات”
الفصل الخامس : معايير الجودة في أداء المعلم
الفصل السادس : مفهوم الجودة الشاملة الأصول الإسلامية والغربية
الباب الثاني: النماذج والتطبيقاتالفصل السابع : التجـارب العالمية
الفصل الثامن : الجودة الشاملة والمعايير القومية للتعليم التجربة المصرية في التعليم قبل الجامعي
الفصل التاسع : ضمان الجودة والاعتماد التجربة المصرية فى التعليم العالي
الفصل العاشر : ضمان الجودة والاعتماد التجربة العمانية في التعليم العالي
الفصل الحادي عشر : تطوير كليات التربية بين معايير الاعتماد ومؤشرات الجودة.