| | |

كتاب الدولة المركزية في مصر لـ د. نزيه نصيف الأيوبي

e363d 33

كتاب الدولة المركزية في مصر


المؤلف                    : نزيه نصيف الأيوبي

اللغة                       : العربية

دار النشر                : مركز دراسات الوحدة العربية

سنة النشر             : 1989

عدد الصفحات        : 239

نوع الملف              : مصور

وصف الكتاب
هذا الكتاب عن الدولة المركزية في مصر، للدكتور نزيه الأيوبي، هو واحد من خمسة مجلدات حول المجتمع والدولة في الوطن العربي، تصدر عن مركز دراسات الوحدة العربية، ضمن مشروع “إستشراف مستقبل الوطن العربي”.
يمثَّل مشروع “إستشراف مستقبل الوطن العربي” أول جهد علمي جماعي كبير، تشارك فيه نخبة من العلماء والأساتذة والخبراء والخبراء العرب في شتى مجالات المعرفة للتعرف على إمكانات الوطن وقدرات الأمة حاضراً ومستقبلاً، في إطار المتغيرات العديدة التي تحكم النظامين الإقليمي والعالمي.
حيث تعد مشروع إستشراف مستقبل الوطن العربي، عمل غير مسبوق من حيث شموله وموسوعيته، ومن حيث أساليبه ومنهجيته، ومن حيث عدد من شارك في دراساته من أبناء هذه الأمة من المحيط إلى الخليج، ومن حيث المدة الزمنية التي استغرقها، ومن حيث عدد الهيئات والمؤسسات العربية التي أسهمت فيه وساندته، فالمشروع، من هذه الناحية، هو عمل علمي عربي تضامني وحدوي بكل معنى الكلمة.
وقد انطوى مشروع الإستشراف على أربعة محاور مترابطة، المحور الأول، هو العرب والعالم؛ ويتناول واقع ومستقبل النظامين الإقليمي والدولي الذي يعيش ويتحرك الوطن العربي في إطارهما ويتفاعل معهما، ويؤثّر ويتأثر بهما سلباً وإيجاباً، والمحور الثاني، هو التنمية الإقتصادية العربية، ويتناول واقع ومستقبل القاعدة المادية والبشرية للوطن العربي، وما شهدته من مظاهر النمو الإقتصادي في العقود الثلاثة الماضية، وإحتمالات تطور هذا النمو في العقود الثلاثة التالية.
والمحور الثالث، هو المجتمع والدولة، ويتناول العلاقة الجدلية المستمرة والمعقّدة بين تطور التكوينات والهياكل الإجتماعية العربية من ناحية، ونشأة ونمو الدولة القطرية العربية من ناحية أخرى، والمحور الرابع، هو النموذج النسقي العام لمجمل التفاعلات الإقتصادية والسياسية والإجتماعية الوطنية والقومية والإقليمية والدولية، في الماضي والحاضر، وأهمّ إحتمالاتها المستقبلية.
ويصدر عن مركز دراسات الوحدة العربية عدد من المجلدات حول دراسات كل من هذه المحاور الأربعة، والتفاعل الذي يجسّده النموذج النسقي ينطوي بدوره على عدة نميذجات فرعية، استخدم الباحثون فيها الأساليب الكمّية والكيفية.

مناقشة الكتاب    ملف الكتاب

كتب ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *