كتاب الشفاء ( المنطق) لـ ابن سينا
كتاب الشفاء ( المنطق) المؤلف : ابن سينا اللغة : العربية دار النشر : نشر وزارة المعارف العمومية سنة النشر : 1952 عدد الصفحات : 318 نوع الملف : مصور |
حول الكتاب
يحتوي هذا الكتاب على الفن السادس من الطبيعيات في كتاب ابن سينا الشفاء وقد احتوى على خمسة مقالات. المقالة الأولى جاءت ضمن خمسة فصول وكانت على التوالي: الفصل الأول في إثبات النفس وتحديدها من حيث هي نفس، الثاني في ذكر ما قاله القدماء في النفس وجوهرها ونقضه، الثالث في أن النفس داخلة في مقولة الجوهر، الرابع في تبين أن اختلاف أفاعيل النفس لاختلاف قواها، الخامس في تعديد قوى النفس على سبيل التصنيف. المقالة الثانية جاءت ضمن خمسة فصول، الفصل الأول في تحقيق القوى المنسوبة إلى النفس النباتية، الثاني في تحقيق أصناف الإدراكات التي لنا، الثالث في الحاسة اللمسية، الرابع في الذوق والشم، الخامس في حاسة السمع.
المقالة الثالثة جاءت ضمن ثمانية فصول، الفصل الأول في الضوء والشفيف واللون، الثاني في مذاهب وشكوك في أمر النور والشعاع وأن النور ليس لجسم بل هو كيفية تحدث فيه، الثالث في مناقضة المذاهب المبطلة لأن يكون النور شيئاً غير اللون الظاهر وكلام في الشفاف واللامع، الرابع في تأمل مذاهب قيلت في الألوان وحدوثها، الخامس في اختلاف المذاهب في الرؤية وإبطال المذاهب الفاسدة بحسب الأمور نفسها، السادس في إبطال مذاهبهم من الأشياء المقولة في مذهبهم، السابع في حلّ الشبه التي أوردوها في إتمام القول في المبصرات التي لها أوضاع مختلفة من شفاف ومن صقيله. الثامن في سبب رؤية الشيء الواحد شيئين.
المقالة الرابعة جاءت ضمن أربعة فصول، الفصل الأول فيه قول كلي على الحواس الباطنة التي للحيوان، الثاني في أفعال القوة المصورة والمفكرة في هذه الحواس الباطنة، الثالث في أفعال القوى المتذكرة والوهمية، الرابع في أحوال القوى المحركة وفي ضرب من النبوة المتعلقة بها.
المقالة الخامسة وقد أتت ضمن ثمانية فصول، الأول في خواص الأفعال والانفعالات التي للإنسان وبيان قوى النظر والعمل للنفس الإنسانية، الثاني في إثبات قوام النفس الناطقة غير منطبعة في مادة جسمانية، الفصل الثالث اشتمل على مسألتين أحداهما في كيفية انتفاع النفس الإنسانية بالحواس والثانية في إثبات حدوثها، الفصل الرابع في أن النفس الإنسانية لا تفسد ولا تتناسخ، الخامس في العقل الفعال في أنفسنا والعقل المنفعل عن أنفسنا، السادس في مراتب أفعال العقل وفي أعلى مراتبها وهو العقل القدسي، السابع في عدد المذاهب الموروثة عن القدماء في أمر النفس وأفعالها وأنها واحدة أو كثيرة وتصحيح الحق منها، الثامن في بيان الآلات التي للنفس
المقالة الثالثة جاءت ضمن ثمانية فصول، الفصل الأول في الضوء والشفيف واللون، الثاني في مذاهب وشكوك في أمر النور والشعاع وأن النور ليس لجسم بل هو كيفية تحدث فيه، الثالث في مناقضة المذاهب المبطلة لأن يكون النور شيئاً غير اللون الظاهر وكلام في الشفاف واللامع، الرابع في تأمل مذاهب قيلت في الألوان وحدوثها، الخامس في اختلاف المذاهب في الرؤية وإبطال المذاهب الفاسدة بحسب الأمور نفسها، السادس في إبطال مذاهبهم من الأشياء المقولة في مذهبهم، السابع في حلّ الشبه التي أوردوها في إتمام القول في المبصرات التي لها أوضاع مختلفة من شفاف ومن صقيله. الثامن في سبب رؤية الشيء الواحد شيئين.
المقالة الرابعة جاءت ضمن أربعة فصول، الفصل الأول فيه قول كلي على الحواس الباطنة التي للحيوان، الثاني في أفعال القوة المصورة والمفكرة في هذه الحواس الباطنة، الثالث في أفعال القوى المتذكرة والوهمية، الرابع في أحوال القوى المحركة وفي ضرب من النبوة المتعلقة بها.
المقالة الخامسة وقد أتت ضمن ثمانية فصول، الأول في خواص الأفعال والانفعالات التي للإنسان وبيان قوى النظر والعمل للنفس الإنسانية، الثاني في إثبات قوام النفس الناطقة غير منطبعة في مادة جسمانية، الفصل الثالث اشتمل على مسألتين أحداهما في كيفية انتفاع النفس الإنسانية بالحواس والثانية في إثبات حدوثها، الفصل الرابع في أن النفس الإنسانية لا تفسد ولا تتناسخ، الخامس في العقل الفعال في أنفسنا والعقل المنفعل عن أنفسنا، السادس في مراتب أفعال العقل وفي أعلى مراتبها وهو العقل القدسي، السابع في عدد المذاهب الموروثة عن القدماء في أمر النفس وأفعالها وأنها واحدة أو كثيرة وتصحيح الحق منها، الثامن في بيان الآلات التي للنفس