|

كتاب المصابيح الزرق لـ محمود تيمور

حول الكتاب
في عام ١٩١٦ ابان الحرب العظمى “الحرب العالمية الأولى” وعلى ضوء المصابيح الخافتة بعد أن طلبت باللون الازرق لتمنع الطائرات من رؤية نورها ليلا ، التقى فيها فيهم بنواعم الغانية أو بهية الام أو اشجان الام المثكولة، وتعرف عليها غانية تكسب قوتها من علاقات محرمة مع الضباط الإنجليز المحتلين لتنفق على والدها وفيق ووالدها عبد الله بكل ثورة عرابي، ليدخل حياتها ويطلب منها التوقف عن علاقتها مع المحتل وتثبت وطنيتها، إلا أنها ترفض ولكن بعد مقتل ابنها على يد المحتل ، تترك حياتها لتدخل عالم الحياكة والتفصيل وتساعد الناس على العمل الشريف، لتفقد حياتها أيضا على يد المحتل.

مناقشة الكتاب    ملف الكتاب    

كتب ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *