كتاب تاريخ الجزائر بعد الإستقلال (1962 – 1988 م) لـ بنجامين ستورا
كتاب تاريخ الجزائر بعد الإستقلال (1962 – 1988 م)المؤلف : بنجامين ستورا اللغة : العربية دار النشر : الهيئة العامة السورية للكتاب سنة النشر : 2012 عدد الصفحات : 146 نوع الملف : مصور |
وصف الكتاب
في الثالث من شهر تموز 1962م أصبحت الجزائر مستقلة ، واستعدت طلائع القوات العسكرية الفرنسية لمغادرة البلاد ، وتوجب على الجزائر التخلي عن الدولة الاستعمارية ، والخروج من حالة التخلف ، وبناء دولة ، وان تصبح دولة مستقلة .
يستعرض هذا الكتاب تاريخ الجزائر المعاصر منذ استقلال الجزائر في تموز 1962م حتى تشرين الأول 1988م ، اللحظة الحاسمة لانهيار النظام القائم على حزب وحيد ( جبهة التحرير الوطني ) ، حيث تحول المشهد الاجتماعي والثقافي في الجزائر تحولاً مهماً ، فقد عرف هذا البلد زيادة سكانية قوية ( تضاعف عدد السكان ثلاث مرات ) وانتقال ضخم للسكان من الأرياف الى المدن ، ونمو نسبة التعليم ( في حين أن الأمية كانت تشكل نسبة كبيرة عند الاستقلال ) ، ورافق هذا كله ظهور مشكلات جديدة تتعلق بالبطالة والتعددية الثقافية والسياسية وتلبية الاحتياجات المتنامية لمختلف فئات الشعب .
قدم المؤلف تاريخ الجزائر هذا من منظور خاص به ، ومنظور مغاربي وبحر أوسطي ( نسبة الى البحر المتوسط ) بآن معاً ، وقد تم احترام الإطار الزمن الكلاسيكي بدراسته على التوالي في عهد كل من احمد بن بيلا ( 1962 – 1965 ) ، وهواري بومدين ( 1965 – 1978 ) ، والشاذلي بن جديد ( 1979 – 1991 ) .
قسم الكتاب الى ستة فصول :-
الأول : صيف عام 1962 .
الثاني : الجزائر في عهد بن بيلا ( 1962 – 1965 ) .
الثالث : بومدين ، الدولة والمؤسسات .
الرابع : خيارات اقتصادية وسياسية خارجية ( 1965 – 1987 ) .
الخامس : مجتمع وثقافة في الجزائر ( 1952 – 1982)
السادس : جمود النظام ( 1979 – 1988 ) .
يستعرض هذا الكتاب تاريخ الجزائر المعاصر منذ استقلال الجزائر في تموز 1962م حتى تشرين الأول 1988م ، اللحظة الحاسمة لانهيار النظام القائم على حزب وحيد ( جبهة التحرير الوطني ) ، حيث تحول المشهد الاجتماعي والثقافي في الجزائر تحولاً مهماً ، فقد عرف هذا البلد زيادة سكانية قوية ( تضاعف عدد السكان ثلاث مرات ) وانتقال ضخم للسكان من الأرياف الى المدن ، ونمو نسبة التعليم ( في حين أن الأمية كانت تشكل نسبة كبيرة عند الاستقلال ) ، ورافق هذا كله ظهور مشكلات جديدة تتعلق بالبطالة والتعددية الثقافية والسياسية وتلبية الاحتياجات المتنامية لمختلف فئات الشعب .
قدم المؤلف تاريخ الجزائر هذا من منظور خاص به ، ومنظور مغاربي وبحر أوسطي ( نسبة الى البحر المتوسط ) بآن معاً ، وقد تم احترام الإطار الزمن الكلاسيكي بدراسته على التوالي في عهد كل من احمد بن بيلا ( 1962 – 1965 ) ، وهواري بومدين ( 1965 – 1978 ) ، والشاذلي بن جديد ( 1979 – 1991 ) .
قسم الكتاب الى ستة فصول :-
الأول : صيف عام 1962 .
الثاني : الجزائر في عهد بن بيلا ( 1962 – 1965 ) .
الثالث : بومدين ، الدولة والمؤسسات .
الرابع : خيارات اقتصادية وسياسية خارجية ( 1965 – 1987 ) .
الخامس : مجتمع وثقافة في الجزائر ( 1952 – 1982)
السادس : جمود النظام ( 1979 – 1988 ) .