كتاب علم النفس السياسي : أسس ثقافة أحادية وتعددية لـ مجموعة من الباحثين
كتاب علم النفس السياسي : أسس ثقافة أحادية وتعدديةالمؤلف : مجموعة من الباحثين اللغة : العربية دار النشر : دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر سنة النشر : 2012 عدد الصفحات : 456 نوع الملف : مصور |
وصف الكتاب
“علم النفس السياسي” أو سيكولوجيا السياسة يتناول ثلاثة ميادين أساسية بالنسبة إلينا، ترابطها، وتأثير كل منها في الآخر: السياسة، السيكولوجيا، الثقافة، كما يحاول أن يستكشف أسس الثقافة الأحادية والتعددية.
هذه المسألة التي تشغل علماء النفس والسياسة اليوم كما شغلت علماء الأنتروبولوجيا من قبل، علاة على مسائل كثيرة يطرحها بكل جدّية وموضوعية: وموضوعية: ما هو مفهوم الثقافة؟ لماذا هو مفهوم مراوغ يصعب تحديده بدقة؟ ما هي حقيقة الشخصية؟ ما صلة الثقافة بالسياسة وعلم النفس السياسي؟ ما علاقة الثقافة بالصراع العرقي؟ ما علاقة الثقافة بالشخصية والتعصب؟ الصراع ما بين الثقافات، التغير والإستمرارية الثقافية… إلخ.
أكثر من عشرين كاتباً مختصاً في السياسة والثقافة وعلم النفس، أسهموا في هذا الكتاب، كل في إختصاصه، وبعد بحث ميداني تجريبي أغلب الأحيان، إلا أن الكتاب جاء بشكل رئيسي نتيجة جهد عالمين نفسيين – سياسيين تعاوناً معاً لإصداره وهماً ستانلي رينشون وجود دوكيت، اللذان يهتمان بالأصل إهتماماً عميقاً بكل ما ينتج عن الثقافة ويشتق عن الثقافة، أحدهما يتناول ذلك الإهتمام من خلال علم النفس الإجتماعي، والآخر من خلال علم السياسة ونظرية التحليل النفسي، وكان نتاج ذلك الجهد الجماعي عملاً شاملاً جامعاً يحتاج إلى قراءته كل من يهتم بالسياسة، وكل من يعنى بالثقافة وعلم النفس وعلاقة كل منهما بالآخر.
هذه المسألة التي تشغل علماء النفس والسياسة اليوم كما شغلت علماء الأنتروبولوجيا من قبل، علاة على مسائل كثيرة يطرحها بكل جدّية وموضوعية: وموضوعية: ما هو مفهوم الثقافة؟ لماذا هو مفهوم مراوغ يصعب تحديده بدقة؟ ما هي حقيقة الشخصية؟ ما صلة الثقافة بالسياسة وعلم النفس السياسي؟ ما علاقة الثقافة بالصراع العرقي؟ ما علاقة الثقافة بالشخصية والتعصب؟ الصراع ما بين الثقافات، التغير والإستمرارية الثقافية… إلخ.
أكثر من عشرين كاتباً مختصاً في السياسة والثقافة وعلم النفس، أسهموا في هذا الكتاب، كل في إختصاصه، وبعد بحث ميداني تجريبي أغلب الأحيان، إلا أن الكتاب جاء بشكل رئيسي نتيجة جهد عالمين نفسيين – سياسيين تعاوناً معاً لإصداره وهماً ستانلي رينشون وجود دوكيت، اللذان يهتمان بالأصل إهتماماً عميقاً بكل ما ينتج عن الثقافة ويشتق عن الثقافة، أحدهما يتناول ذلك الإهتمام من خلال علم النفس الإجتماعي، والآخر من خلال علم السياسة ونظرية التحليل النفسي، وكان نتاج ذلك الجهد الجماعي عملاً شاملاً جامعاً يحتاج إلى قراءته كل من يهتم بالسياسة، وكل من يعنى بالثقافة وعلم النفس وعلاقة كل منهما بالآخر.