|

كتاب مؤلفات ثروت أباظة ( ج.4) لـ ثروت أباظة

حول الكتاب
وإذا كان الأدب مرآة العصر، فإن إنتاج ثروت أباظة كان صورة عن أبعاد عصره تنوعاً ووفرة وغنى:
-فهو صاحب المقالات والأبحاث، منذ أن كان في السادس عشرة، في مجلتي “الثقافة” و”الرسالة”.
-وهو صاحب الترجمات ، كما في “عذراء اللورين”، و”في مغيب القمر”.
-وهو القصاص البارع، يعالج القصة القصيرة كما في “أكرم من حاتم” وهي أولى قصصه، والقصة كما في “شيء من الخوف”، والرواية كما في “ابن عمار” وهي أولى رواياته، وقد قامت جامعة ليدز بتدريس قصصه بقسم اللغات السامية عام 1960م.
-لقد لعب دوراً هاماً في الحياة الفكرية المصرية، عبر إنتاجه الواسع، ومراكزه الفكرية والإدارية الهامة، واشتراكه في الندوات الإذاعية والتلفزيونية، وفي الهيئات الأدبية والمؤتمرات المصرية والعربية والدولية.
-تخرج الأستاذ ثروت أباظة محامياً، لكن نزعته الأدبية حالت دون ممارسه المحاماة. تخلى عن المحاماة كمهنة ولم يتخل عنها كروح واتجاه، فجاءت مقالاته وأبحاثه دفاعاً عن الكلمة ومرافعة عما يؤمن به ويعتقد.

مناقشة الكتاب    ملف الكتاب    

كتب ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *