|

كتاب معرفة الإنسان من نظرة (تعلم أصول الفراسة) لـ فرانك م. شيلين

 
01330 937
 معرفة الإنسان من نظرة (تعلم أصول الفراسة)

عنوان الكتاب:  معرفة الإنسان من نظرة (تعلم أصول الفراسة) 

 

المؤلف: م. شيلين 


المترجم : م.أحمد غازي أنيس


الناشر: مكتبة العبيكان


الطبعة: الرابعة 1430 هـ / 2009 م


عدد الصفحات: 296


حجم الكتاب : 2.7 ميغا


 

حول الكتاب

 لقد قامت موسسة إغون تسيندر الدولية بالتعاون مع شركة BMW  وبيرتلسمان للطباعة والنشر وبنك ألمانيا وشركة سيمنس وجريدة الأسبوع الاقتصادي، بدراسة حول سؤال: ((ما هي العوامل التي تساهم بنجاح الإدارات الشابة؟)). أظهرت النتائج أن القدرات العالية في مجال العلاقات الجيدة بين البشر، هب العامل الأهم لتحقيق النجاح. يتمكن الأشخاص الناجحون من لفت انتباه الآخرين وإقناعهم بصورة أفضل وحل المشكلات مع صاحب العلاقة مباشرة. تزداد أهمية العنصر البشري كثيرا، في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة  بشكل مذهل، إن من يمتلك قدرات جيدة لمعرفة البشر – أي أن يفهم ذاته والآخرين جيدا، يظل متقدما دوما ومرفوع الرأس، سواء في المجال المهني أو في علاقاته الشخصية الخاصة.
إن إمكانية التفكير الجيد بذاتك وبالآخرين، ستمنحك الأدوات الجيدة لتحليل الشخصية، وتمكنك من السيطرة تماما على تصرفاتك، وتقدير ردود أفعال الآخرين بصورة أفضل.
 سيريك هذا الكتاب لزميلي فرانك م.شيلي، خريطة تصرفات البشر الشخصية، وذلك بمساعدة التحليل الشامل لأعماق الإنسان. وسوف يمنحك هذا المرشد المنطقي نظرة أعمق إلى إمكانياتك وقواك الشخصية. كما سيجعل تعاملك مع الآخرين مريحا، سواء أكانوا زملاء في العمل أم زبائنا، أصدقاء أو شركاء، لأنك ستتعلم كيف تفهم الآخر وتقيمه وتنسجم معه بسرعة.
إنني أستخدم ومنذ سنوات في حياتي الخاصة كما في العمل مزايا نماذج الشخصية المختلفة ويوجد كذلك إلى جانب نموذج الفراسة المطروح هنا العديد من الأشكال الأخرى، مثل:
-آلية سيطرة الدماغ.
-مؤشر برغزماير للأنماط.
-نظام إدارة الفريق.
 يبقى لك الخيار، أي نموذج تستخدم، لتفهم تصرفاتك وتطور إحساسك بأنماط البشر المختلفة، ومن المؤكد أنه سيكون لهذه القدرات معنى وفائدة. وستساعدك للسير في حياتك براحة واسترخاء ودون أية مشكلات أو عقبات. أتمنى لك في بحثك عن ذاتك وعن الآخرين مزيدا من المتعة والفائدة. البروفسور الدكتور لوثارج زايفرت
 
 

كتب ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *