كتاب مولانا – رواية لـ إبراهيم عيسى
كتاب مولانا – رواية اللغة : العربية دار النشر : دار بلومزبري – مؤسسة قطر للنشر سنة النشر : 2013 عدد الصفحات : 554 نوع الملف : مصور |
حول الكتاب
“من الوجهة الفنية والفكرية، رواية الموسم الإبداعي… شهادة دامغة على العصر” المصري اليوم.
“عمل ملحمي، في مصاف “قصة مدينتين” للإنجليزي “تشارلز ديكنز”، أو “الحرب والسلام” للروسي “تولستوي”، أو رائعة “باسترناك”، “دكتور زيفاجو”… كما أنها استمرار موفق لمدرسة الروائي العظيم، وأمير الرواية العربية، نجيب محفوظ… إنها تحكي تراجيديا مصر المُباركية بتكثيف مُنقطع النظير فى دقته الاجتماعية وتشويقه الروائي. لذلك تستحق جائزة الدولة فى الأدب… فهل هناك من يسمعون أو من يقرأون!؟”.. الوطن
“كتاب يأخذك إلى عالم سفلي ترى منه الدنيا على شاشة التلفزيون وما وراءها من أسرار… سخرية حادة على طول. لا ترحم أحدًا” الجمهورية أونلاين.
“تنقل القارئ إلى تفاصيل وعلاقات مثيرة ومدهشة وتنكشف في النهاية عن مفاجآت ووقائع تدخل في دائرة المسكوت عنه وتقتحم الخطوط الحمراء في دهاليز الفساد السياسي والسلطة المستبدة” عُمان
“يشرِّح إبراهيم عيسى بجرأة شديدة ظواهر بالجملة في المجتمع، يدخل إلى حقول ألغام، و”أعشاش دبابير” قد لا يرضى عنها البعض، وينتقد بواقعية مفرطة ما حدث، وما زال يحدث… يعمد إلى سهام السخرية وخفة الدم، حتى في أحلك اللحظات، وأشدها عتمة” الإمارات اليوم.
“عمل ملحمي، في مصاف “قصة مدينتين” للإنجليزي “تشارلز ديكنز”، أو “الحرب والسلام” للروسي “تولستوي”، أو رائعة “باسترناك”، “دكتور زيفاجو”… كما أنها استمرار موفق لمدرسة الروائي العظيم، وأمير الرواية العربية، نجيب محفوظ… إنها تحكي تراجيديا مصر المُباركية بتكثيف مُنقطع النظير فى دقته الاجتماعية وتشويقه الروائي. لذلك تستحق جائزة الدولة فى الأدب… فهل هناك من يسمعون أو من يقرأون!؟”.. الوطن
“كتاب يأخذك إلى عالم سفلي ترى منه الدنيا على شاشة التلفزيون وما وراءها من أسرار… سخرية حادة على طول. لا ترحم أحدًا” الجمهورية أونلاين.
“تنقل القارئ إلى تفاصيل وعلاقات مثيرة ومدهشة وتنكشف في النهاية عن مفاجآت ووقائع تدخل في دائرة المسكوت عنه وتقتحم الخطوط الحمراء في دهاليز الفساد السياسي والسلطة المستبدة” عُمان
“يشرِّح إبراهيم عيسى بجرأة شديدة ظواهر بالجملة في المجتمع، يدخل إلى حقول ألغام، و”أعشاش دبابير” قد لا يرضى عنها البعض، وينتقد بواقعية مفرطة ما حدث، وما زال يحدث… يعمد إلى سهام السخرية وخفة الدم، حتى في أحلك اللحظات، وأشدها عتمة” الإمارات اليوم.