كتاب أوراق مسافر – وجدانيات لـ أسامة أنور عكاشة
كتاب أوراق مسافر – وجدانيات المؤلف : أسامة أنور عكاشة اللغة : العربية دار النشر :نهضة مصر للطباعة والنشر سنة النشر : 1997 نوع الملف : مصور |
حول الكتاب
والمسرحية باختصار مُقتضب تحكي عن مدينة طيبة التي تركها أوديب بعدما مات .. تركها في يد ولديه الشقيقان ” بولينيس ” و ” إتيوكل “.. يتولي كُلاً منهما الحُكم لفترة من الزمن .. ومن ثمّ يتنازل لأخيه عنها .. وهذا ما عرفانه حينما تعمقنا في المسرحية .. ولكنها تبتدأ بأن الأم جوكاست تحاول الاطمئنان علي ولديها .. اللذان أعدا العُدة ويُحاربا بعضهما البعض في الخارج .
تدور الصراعات حول هذا الأمر .. ويسعي كريون خال الشقيقان في الصلح بينهما علي الرغم من أنه كان في جانب إيتوكل .. ولكنه كان يسعي في طلب ذلك لأنه علي تمام العلم أنه لن يتحقق وسيتناحر الشقيقان وسيكون الظفر له وحده في النهاية لأنّ يسع للسلطة من وراء ذلك ..
واستطاعت الأم قرب نهاية الأحداث أن تجعل الشقيقان في الاجتماع داخل القصر ولكنهما انصرافا وهما مُتناحرا ..
ثم يجئ إلي الأم الباكية أن الولدين قد لقا حتفهمها … وهي لن تستطيع العيش بدونهما .. فانتحرت .. ويبقي الآن الحُكم في يد ” أنتيجون” ابنة أوديب .. ولكنها فوجئت بالخال كريون الذي يدخل عليها ويطلب منها الحكم .. وأنه يُحبها … علي الرغم من أنّ أنتيجون كان تُحب ولده ” ” هيمون ” الذي بحبه كان يحاول أن يدفع الشقيقان بعيدًا عن بعضهما البعض ولكنه كان في أثر هذا … ولم تجد أنتيجون أمرًا سوي أن تنفذ الخنجر الذي قُتلت به أمها نفسها .. فتنفذه في صدرها .. ويبقي كريون الوحيد يندب حظه لأنه أستأثر بالملك ولكنه خسر ولديه .. وخسر جاكوست وخسر الشقيقين وخسر أيضًا أنتيجون .. ماذا سيفعل في الحياة بعد كُل هذا ؟؟ وهل ستكون ذات نفع وجدوي ؟ فليرحل منها أفضل وقد كان ..!
تدور الصراعات حول هذا الأمر .. ويسعي كريون خال الشقيقان في الصلح بينهما علي الرغم من أنه كان في جانب إيتوكل .. ولكنه كان يسعي في طلب ذلك لأنه علي تمام العلم أنه لن يتحقق وسيتناحر الشقيقان وسيكون الظفر له وحده في النهاية لأنّ يسع للسلطة من وراء ذلك ..
واستطاعت الأم قرب نهاية الأحداث أن تجعل الشقيقان في الاجتماع داخل القصر ولكنهما انصرافا وهما مُتناحرا ..
ثم يجئ إلي الأم الباكية أن الولدين قد لقا حتفهمها … وهي لن تستطيع العيش بدونهما .. فانتحرت .. ويبقي الآن الحُكم في يد ” أنتيجون” ابنة أوديب .. ولكنها فوجئت بالخال كريون الذي يدخل عليها ويطلب منها الحكم .. وأنه يُحبها … علي الرغم من أنّ أنتيجون كان تُحب ولده ” ” هيمون ” الذي بحبه كان يحاول أن يدفع الشقيقان بعيدًا عن بعضهما البعض ولكنه كان في أثر هذا … ولم تجد أنتيجون أمرًا سوي أن تنفذ الخنجر الذي قُتلت به أمها نفسها .. فتنفذه في صدرها .. ويبقي كريون الوحيد يندب حظه لأنه أستأثر بالملك ولكنه خسر ولديه .. وخسر جاكوست وخسر الشقيقين وخسر أيضًا أنتيجون .. ماذا سيفعل في الحياة بعد كُل هذا ؟؟ وهل ستكون ذات نفع وجدوي ؟ فليرحل منها أفضل وقد كان ..!