| |

كتاب وديع والقديسة ميلادة وآخرون – قصص لـ غالب هلسا

حول الكتاب
في روايتي القصيرة (وديع والقديسة ميلادة وآخرون) التي كتبتها قبل أن أبلغ سن العشرين، وقبل أن أقرأ (فوكنر)، كانت تسود رؤيتي للقرية تلك الرؤية الوضعية: أهل القرية وقد اجتذبهم حلم الشفاء من كل الأمراض، فأسرعوا إلى الطفلة، التي ظهرت لها أم المسيح مريم، ولكنهم عادوا بخيبة أكل، وقد قام التجار منهم بمزج الزيت المقدس بزيت زيتون عادي ليزيدوا مكاسبهم، ولكنني، في الوقت ذاته، مارست انتقامي -انتقاماً لخيبة أملي- من عمان، إذ بدا أهلها ضيقي الأفق، مفجوعين بأحلام لا تتحقق.

مناقشة الكتاب    ملف الكتاب    

كتب ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *