|

كتاب تكنولوجيا التعليم بين النظرية والتطبيق

BORE04 4310

كتاب تكنولوجيا التعليم بين النظرية والتطبيق


المؤلف                    : محمود محمود الحيلة

اللغة                       : العربية

ترجمة                     : غير موجود

سنة النشر              : 2014

عدد الصفحات         : 472

نوع الملف              : مصور

وصف الكتاب

كتاب تكنولوجيا التعليم بين النظرية والتطبيق تأليف الدكتور محمود محمود الحيلة.

جاءت الثورة التكنولوجية المتسارعة التي نعيشها اليوم، بوسائل، وأساليب لم تقتصر أهميتها على خدمة الإنسان، وممارساته الوظيفية، بل لها دور فاعل في زيادة معلوماته، ومعارفه، ورفع مستوى قدراته، وكفاياته، ومهاراته، ومسايرته لأخر تطورات العلم والتكنولوجيا.

لذا، ازداد الاهتمام بتكنولوجيا التعليم في الوطن العربي؛ نظراً لازدياد المعرفة وتسارعها، وزيادة أعداد المتعلمين، وللدور الكبير الذي تلعبه التكنولوجيا في تطوير عملية التعليم، وتسهيل التعلم واكتسابه بأقل وقت ممكن، وديمومته إلى أقصى مت يمكن، أخذت الجامعات عامة، وكليات العلوم التربوية خاصة، بتعليم طلبتها، وتدريبهم على كيفية توظيف ما جاءت به التكنولوجيا في المواقف التعليمة التعلمية.

وتأكيداً لأهمية الدور الذي تلعبه تكنولوجيا التعليم في تطوير العملية التعليمية التعلمية، وتوضيحاً للمفاهيم المرتبطة بها، وبياناً لمراحل تطورها التاريخي وارتباطها بالوسائل التعليمية التعلمية، وحرصاً على تعريف طلبة كليات العلوم التربوية، والأفراد بتكنولوجيا التعليم، وأهميتها من الجانبين النظري، والتطبيقي، فقد جاء هذا الكتاب في إثنا عشر فصلاً على النحو التالي:

الفصل الاول: وضحت فيه المفاهيم المرتبطة بتكنولوجيا التربية من حيث، مفهوم التكنولوجيا، وتكنولوجيا التربية، وتطور التكنولوجيا التعليم (التقنيات التعليمية) تاريخياً، وأهمية التقنيات التربوية في الإسهام في حل بعض المشكلات التربوية.

الفصل الثاني: عالجت فيه تكنولوجيا التعليم (التقنيات التعليمية) والوسائل التعليمية التعلمية من حيث: مفهوم التقنيات التعليمية، والوسائل التعليمية التعلمية وتطور الوسائل التعليمية، وأسلوب النظم والتقنيات التعليمية.

الفصل الثالث: تطرقت فيه إلى التعليم والتعلم، والاتصال من حيث: التعليم وعلاقته بالتعلم، ومبادئ التعلم، والاتصال.

الفصل الرابع: وضحت فيه الوسائل التعليمة التعلمية من حيث، تصنيفها واستخداماتها.

الفصل الخامس: عالجت فيه الوسائل التعليمية التعلمية من حيث نماذج وأسس تصميمها، وأسس إنتاجها، واختيارها، واستخدامها الوظيفي.

الفصل السادس: عالجت فيه المواد البصرية غير المعروضة ضوئياً، من حيث اللوحات التعليمية والوسائل الحسية، كالمجسمات، والنماذج، والعينات.

الفصل السابع: تطرقت فيه إلى الألعاب التعليمية، والمحاكاة التعلمية، والدمى التعليمية.

الفصل الثامن: عالجت فيه الوسائل السمعية، ومنها الهاتف، والبطاقات السمعية، ومختبر اللغات، والمذياع، والمسجلات الصوتية، والإذاعة المدرسية، وتسجيل البرامج الصوتية.

الفصل العاشر: تعرضت فيه إلى أجهزة الإسقاط الضوئي، موادها التعليمية، وشملت جهاز العرض العلوي، وجهاز عرض الشرائح، وجهاز عرض الأفلام الثابتة، وجهاز عرض الصور المعتمة وجهاز عرض الوسائط المتعددة، وتكبير الصور بواسطة أجهزة العرض الضوئية.

الفصل الحادي عشر: تطرقت فيه إلى الاتجاهات الحديثة في تكنولوجيا التعليم والتي منها: التلفاز التعليمي، والحاسوب التعليمي، والفيديو المتفاعل، وشبكة الإنترنت والجامعة الافتراضية والتعليم الإلكتروني.

الفصل الثاني عشر: عالجت فيه مراكز مصادر التعلم من حيث مفهومها، وأهدافها، وأنشطتها، وضرورتها التربوية، والتخطيط لإنشائها.

 

ملف الكتاب  قناتنا على تيليجرام

كتب ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *