كتاب اللهو الخفي – رواية لـ محمد مستجاب
كتاب اللهو الخفي – رواية اللغة : العربية دار النشر : كتب عربية سنة النشر : 2005 نوع الملف : مصور |
حول الكتاب
ولد محمد مستجاب عام 1938، وعمل في الستينات في مشروع بناء “السد العالي” في أسوان، وثقف نفسه بنفسه رغم أنه لم يحصل على أي شهادة دراسية . عمل لفترة في العراق وبعد عودته عـــمل في مجمع اللغة العربية حتى أحيل إلى التقاعد عام 1998.
نشر أول قصة قصيرة وكانت بعنوان “الوصية الحادية عشرة” في مجلة الهلال في أغسطس 1969، وقد جذب إليه الأنظار بقوة، وأخذ بعد ذلك ينشر قصصه المتميزة في مجلات عدة.
صدرت روايته الأولى “من التاريخ السري لنعمان عبد الحافظ” في طبعة متواضعة عن مكتبة مدبولي عام 1983 . تلتها مجموعته القصصية الأولى “ديروط الشريف” عام 1984. ثم أصدر عدة مجموعات قصصية منها “القصص الأخرى” عام 1995 ثم “قصص قصيرة” عام 1999، ثم “قيام وانهيار آل مستجاب” عام 1999 التي أعيد طبعها ثلاث مرات بعد ذلك. ثم “الحزن يميل للممازحة” عام 1998 وأعيد طبعها أيضاً عدة مرات. ثم أصدر روايتين هما “إنه الرابع من آل مستجاب” عام 2002 و “اللهو الخفي” التي صدرت قبل شهرين من وفاته عن دار ميريت، ضمن سلسلة تجليات أدبية ويحاول من خلال صفحاتها تصوير الجو المحيط باحدي شخصياته المترفعة من آل مستجاب وهو مستجاب السادس، وهو ذو قدرات ومعجزات وإنجازات وأحلام كثيرة، ربما تكون مزعومة، أو مؤلفة، والله أعلم – كما يقول الراوي – فهو – أي مستجاب السابع – رافق بيكاسو في رسم أجمل لوحاته، وأكثرها تعبيراً تلك التي تتفاعل فيها شرائح رقاب الخيول وحدواتها خلال جولاتهما معاً في باريس أو مدريد أو كفر الشيخ أو منفلوط، وأثبت – بما لا يدعو الى الشك – أنه ناصر سامي البارودي ضد أحمد شوقي، وحافظ ابراهيم وابراهيم ناجي وصلاح عبد الصبور، وأنه كان وراء إطلاق اسم طائفة «الاسماعيلية» على مدينة أقيمت فوق قناة السويس رافضاً أن يربط اسمها بالمدعو الخديوي اسماعيل…
والأحداث المخالفة للطبيعة والواقع تتمازج وتتفاعل مع الأحداث الواقعية لتضع هذا العالم المحيط بالسادس الذي يلاحقه الألم وتكبله المعاناة ويداعبه عن بعد الحلم بالخروج من كل ذلك إلي افاق أرحب وأجمل ليتذوق الممنوع والمحجوب خلف الغيوم.
نشر أول قصة قصيرة وكانت بعنوان “الوصية الحادية عشرة” في مجلة الهلال في أغسطس 1969، وقد جذب إليه الأنظار بقوة، وأخذ بعد ذلك ينشر قصصه المتميزة في مجلات عدة.
صدرت روايته الأولى “من التاريخ السري لنعمان عبد الحافظ” في طبعة متواضعة عن مكتبة مدبولي عام 1983 . تلتها مجموعته القصصية الأولى “ديروط الشريف” عام 1984. ثم أصدر عدة مجموعات قصصية منها “القصص الأخرى” عام 1995 ثم “قصص قصيرة” عام 1999، ثم “قيام وانهيار آل مستجاب” عام 1999 التي أعيد طبعها ثلاث مرات بعد ذلك. ثم “الحزن يميل للممازحة” عام 1998 وأعيد طبعها أيضاً عدة مرات. ثم أصدر روايتين هما “إنه الرابع من آل مستجاب” عام 2002 و “اللهو الخفي” التي صدرت قبل شهرين من وفاته عن دار ميريت، ضمن سلسلة تجليات أدبية ويحاول من خلال صفحاتها تصوير الجو المحيط باحدي شخصياته المترفعة من آل مستجاب وهو مستجاب السادس، وهو ذو قدرات ومعجزات وإنجازات وأحلام كثيرة، ربما تكون مزعومة، أو مؤلفة، والله أعلم – كما يقول الراوي – فهو – أي مستجاب السابع – رافق بيكاسو في رسم أجمل لوحاته، وأكثرها تعبيراً تلك التي تتفاعل فيها شرائح رقاب الخيول وحدواتها خلال جولاتهما معاً في باريس أو مدريد أو كفر الشيخ أو منفلوط، وأثبت – بما لا يدعو الى الشك – أنه ناصر سامي البارودي ضد أحمد شوقي، وحافظ ابراهيم وابراهيم ناجي وصلاح عبد الصبور، وأنه كان وراء إطلاق اسم طائفة «الاسماعيلية» على مدينة أقيمت فوق قناة السويس رافضاً أن يربط اسمها بالمدعو الخديوي اسماعيل…
والأحداث المخالفة للطبيعة والواقع تتمازج وتتفاعل مع الأحداث الواقعية لتضع هذا العالم المحيط بالسادس الذي يلاحقه الألم وتكبله المعاناة ويداعبه عن بعد الحلم بالخروج من كل ذلك إلي افاق أرحب وأجمل ليتذوق الممنوع والمحجوب خلف الغيوم.