| |

كتاب كتابة البحث العلمي : صياغة جديدة لـ د. عبد الوهاب إبراهيم أبوسليمان

كتابة البحث العلمي صياغة جديدة عبد الوهاب ابراهيم ابو سليمان ط10

كتاب كتابة البحث العلمي : صياغة جديدة


المؤلف                    : عبد الوهاب إبراهيم أبوسليمان

اللغة                       : العربية

دار النشر                : مكتبة الرشد

سنة النشر             :  2005

عدد الصفحات        : 253

نوع الملف              : مصور

وصف الكتاب
أخذ هذا الكتاب “كتابة البحث العلمي صياغة جديدة” مكانته بين المقررات الجامعية ضمن المناهج الدراسية، برغم تعدد الكتب والكتابات في هذا المجال، وتأتي هذه الطبعة العاشرة، مبرهنة أهمية الكتاب، وفائدته، والموضوع في نفس الوقت.
وقد استهدف هذا العمل العلمي منذ البداية أن يتابع الدراسات المتقدمة الرفيعة في مجال تقنية البحوث، وما وما يستجد من المناهج، ونقل الخبرات المتقدمة، ليس خاف على أحد أن العالم يتقدم في الحاضر تقدماً غير معهود في إيقاع سريع جداً، سواء في هذه المجالات التطبيقية، والنظرية معاً، معتمداً على تجديد وسائل البحث، ومناهجه؛ ذلك أن التقدم في المناهج يعني التقدم في البحوث نفسها.
أصبحت الشبكة العنكبوتية، أو ما يسمى بــ (الإنترنت) مصدراً مهماً من مصادر المعلومات، فليس ثمت حواجز – تحول بين الباحث وبين الحصول عليها – من بعد زماني أو مكاني، فمن خلاله يتمكن الباحث “أن يقرأ ويحصل على مادته العلمية مدونة في قوائم المكتبات الجامعية، والعالمية العديدة التي أعدتها هيئات، ومنظمات محترفة، ذات كفاءة عالية، سواء في المؤسسات الحكومية، أو الأهلية الخاصة، أو الشخصيات العلمية والبحثية الرفيعة.
كل هذه المواقع تزود الباحث بالمعلومات، ومصادرها، وتقدم الوثائق التاريخية، والدراسات الدينية، والأدبية، والعلمية التطبيقية، والبحوث، والمقالات في المجلات العلمية، والصحف اليومية بما في ذلك المصورات، واللوحات، كل ما يحتاجه الباحث هو المهارة في الوصول إلى ما يريده بسرعة، وبأقل جهد…
أصبح إستعمال الباحثين للكمبيوتر، والإعتماد عليه مزاحماً للمصادر التقليدية المطبوعة فمن ثم اتخذت كتابة البحث العلمي ووسائله منعطفاً جديداً؛ إن هذه الطبعة الجديدة تتميز بإسهامها المتواضع في التنبيه على بعض الوسائل ذات العلاقة بكتابة البحث العلمي في الإنترنت بقدر الإمكان، إضافة إلى بعض الموضوعات، والتعديلات، والمقترحات الجديدة.

مناقشة الكتاب    ملف الكتاب

كتب ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *