كتاب النظرية السياسية من منظور حضاري إسلامي لـ أ.د. سيف الدين عبد الفتاح اسماعيل
كتاب النظرية السياسية من منظور حضاري إسلامي : منهجية التجديد السياسي وخبرة الواقع العربي المعاصرالمؤلف : سيف الدين عبد الفتاح اسماعيل اللغة : العربية دار النشر : المركز العلمي للدراسات السياسية – الأردن سنة النشر : 2002 عدد الصفحات : 449 نوع الملف : مصور |
وصف الكتاب
إن تأصيل علم للنظرية السياسية من منظور حضاري إسلامي مجال يستحق المتابعة والاهتمام البحثي المتواصل، خاصة أن الاهتمام بعملية التنظير قد تندر في الوسط الأكاديمي.
يعتبر حقل التنظير السياسي، من أهم المجالات التي “تؤطر للفكر الإنساني، وهذا المجال أبدع فيه الفكر السياسي الغربي المعاصر، وفي المقابل فإن محاولات التأصيل في في النظرية السياسية من منظور حضاري إسلامي معاصر، بقيت محاولات نادرة ولم تأخذ الاهتمام الكافي من الباحثين العرب والمسلمين.
ويعاني علم النظرية السياسية من منظور إسلامي من أزمات أهمها أزمة” الأصالة “والتي تقع في قلب علم السياسة، إن أزمة الأصالة هذه من أهم الأزمات التي تؤثر سلبياً على الباحث، فتجعله ينقل أو يجتر مقولات ونظريات الفكر الغربي دون تمحيص أو نقد، ودون تكييف أو بحث في عناصر الملاءمة، ومن هنا فإن ذاكرة التراث السياسي الإسلامي وهي من أهم العناصر التي تحرك عناصر التجديد السياسي، على أساس من التوازن بين الجمود عند التراث الإسلامي وبين الانقطاع عنه أو عدم التواصل معه. إن هذا الكتاب يتناول النظرية السياسية من منظور حضاري إسلامي وبمعنى آخر يتناول التجديد السياسي والخبرة الإسلامية ضمن رؤية في الواقع العربي المعاصر وذلك من خلال عدة منها:
مفهوم التجديد السياسي وعلمية بناء علم سياسي إسلامي، والعلاقة بين بناء علم سياسي إسلامي ودراسة الواقع العربي المعاصر. كما يتناول هذا الكتاب بناء المفاهيم الإسلامية السياسية، وكيفية بناء هذه المفاهيم. ثم يعالج منهجية التجديد السياسي وأهم مداخله. كما يقوم بدراسة مفهوم الشرعية في الرؤية الإسلامية وعلاقتها بالواقع العربي المعاصر. بالإضافة إلى العديد من المحاور المهمة.
إن هذا الكتاب يمثل إبداعا متميزاً ونادراً يفتقر إليه الباحثون العرب والمكتبة العربية بشكل خاص.
يعتبر حقل التنظير السياسي، من أهم المجالات التي “تؤطر للفكر الإنساني، وهذا المجال أبدع فيه الفكر السياسي الغربي المعاصر، وفي المقابل فإن محاولات التأصيل في في النظرية السياسية من منظور حضاري إسلامي معاصر، بقيت محاولات نادرة ولم تأخذ الاهتمام الكافي من الباحثين العرب والمسلمين.
ويعاني علم النظرية السياسية من منظور إسلامي من أزمات أهمها أزمة” الأصالة “والتي تقع في قلب علم السياسة، إن أزمة الأصالة هذه من أهم الأزمات التي تؤثر سلبياً على الباحث، فتجعله ينقل أو يجتر مقولات ونظريات الفكر الغربي دون تمحيص أو نقد، ودون تكييف أو بحث في عناصر الملاءمة، ومن هنا فإن ذاكرة التراث السياسي الإسلامي وهي من أهم العناصر التي تحرك عناصر التجديد السياسي، على أساس من التوازن بين الجمود عند التراث الإسلامي وبين الانقطاع عنه أو عدم التواصل معه. إن هذا الكتاب يتناول النظرية السياسية من منظور حضاري إسلامي وبمعنى آخر يتناول التجديد السياسي والخبرة الإسلامية ضمن رؤية في الواقع العربي المعاصر وذلك من خلال عدة منها:
مفهوم التجديد السياسي وعلمية بناء علم سياسي إسلامي، والعلاقة بين بناء علم سياسي إسلامي ودراسة الواقع العربي المعاصر. كما يتناول هذا الكتاب بناء المفاهيم الإسلامية السياسية، وكيفية بناء هذه المفاهيم. ثم يعالج منهجية التجديد السياسي وأهم مداخله. كما يقوم بدراسة مفهوم الشرعية في الرؤية الإسلامية وعلاقتها بالواقع العربي المعاصر. بالإضافة إلى العديد من المحاور المهمة.
إن هذا الكتاب يمثل إبداعا متميزاً ونادراً يفتقر إليه الباحثون العرب والمكتبة العربية بشكل خاص.