كتاب تاريخ منطقة جيجل قديما وحديثا لـ علي خنوف
عنوان الكتاب : تاريخ منطقة جيجل قديما وحديثا
تأليف: علي خنوف
الناشر:منشورات الأنيس -الجزائر
الطبعة الأولى
سنة النشر:2007
عدد الصفحات:224
حول الكتاب:
يتناول هذا الكتاب بالدراسة والتحليل تاريخ منطقة جيجل قديما وحديثا، وهي دراسة تكتنفها صعوبات جمة من حيث أن الموضوع بكر تقريبا. ومن حيث قلة المصادر والمراجع وخاصة فيما يتعلق بالحقب التاريخية القديمة.وقد أشار إليها المؤلف في المقدمة وفي العديد من فصول الكتاب. ومع ذلك فقد بذل من الجهود المضنية ما يقتضي التنويه بعمله غير المسبوق. وعلى الرغم من أنه التمس من القارئ ألا ينتطر منه الكثير من المعلومات فيما يتعلق بالفصول الأولى من الكتاب المكرسة لتاريخ المنطقة القديم إذ يعتبر هذه الفصول مجرد توطئة للموضوع الرئيسي الذي يتوخاه الكتاب وهو دراسة العهدين العثماني والفرنسي ، إلا أن القارئ مهما كانت نوعيته سوف يجد بالتأكيد الكثير مما يفتقده في الكثير من المؤلفات حول تاريخ المنطقة.
يتناول هذا الكتاب بالدراسة والتحليل تاريخ منطقة جيجل قديما وحديثا، وهي دراسة تكتنفها صعوبات جمة من حيث أن الموضوع بكر تقريبا. ومن حيث قلة المصادر والمراجع وخاصة فيما يتعلق بالحقب التاريخية القديمة.وقد أشار إليها المؤلف في المقدمة وفي العديد من فصول الكتاب. ومع ذلك فقد بذل من الجهود المضنية ما يقتضي التنويه بعمله غير المسبوق. وعلى الرغم من أنه التمس من القارئ ألا ينتطر منه الكثير من المعلومات فيما يتعلق بالفصول الأولى من الكتاب المكرسة لتاريخ المنطقة القديم إذ يعتبر هذه الفصول مجرد توطئة للموضوع الرئيسي الذي يتوخاه الكتاب وهو دراسة العهدين العثماني والفرنسي ، إلا أن القارئ مهما كانت نوعيته سوف يجد بالتأكيد الكثير مما يفتقده في الكثير من المؤلفات حول تاريخ المنطقة.
محتوى الكتاب:
مقدمة
الفصل الأول: الموقع والتضاريس
الفصل الثاني:منطقة جيجل في العهود القديمة
الفصل الثالث: منطقة جيجل خلال العهد العثماني
الفصل الرابع: العهد الفرنسي (1839-1900)
الملاحق
عن المؤلف:
علي خنوف من مواليد 24 جويلية 1930 بالشقفة ولاية جيجل، درس بمسقط رأسه إلى غاية 1949 ، حيث إلتحق بمعهد عبد الحميد بن باديس بقسنطينة ، لم يتمكن من الإنتقال إلى تونس بعد اتمامه الدراسة في قسنطينة سنة 1953.
وبعدها اشتغل بالتجارة في قرية الشبلي قرب بوفاريك بولاية البليدة ، وفي سنة 1962 دخل مجال التعليم بالعاصمة.
وفي سنة 1966 شارك في مسابقة الدخول إلى جامعة الجزائر ، وتحصل على شهادة ليسانس في التاريخ سنة 1972 ، وبعدها ارتقى إلى استاذ في التعليم المتوسط والثانوي.
وفي سنة 1980 دخل مجال التفتيش إلى غاية 1991 ، حيث أحيل على التقاعد ، بعد التقاعد دخل مجال الأبحاث التاريخية حيث اختص في المنطقة الساحلية الممتدة من بجاية إلى سكيكدة لأنها كانت مجهولة تاريخيا في جميع العهود باستثناء العهد الفرنسي.
وقد بدأ في نشر تلك الأبحاث في مختلف الجرائد اليومية والأسبوعية ، وأهم تلك الأبحاث: ثورة سي زغدود ، بداية الوجود العثماني في منطقة جيجل ، الأعراش والعروش وغيرها..
وله من الكتب المطبوعة:
-السلطة في الأرياف الشمالية لبايلك الشرق الجزائري.
-مولاي الشقفة بين الأساطير الشعبية والحقيقة التاريخية.
-تاريخ منطقة جيجل قديما وحديثا.