رواية مائة عام من العزلة لـ غابرييل غارسيا ماركيز
رواية مائة عام من العزلة
تأليف:غابرييل غارسيا ماركيز
ترجمة:د.محمد الحاج خليل
الناشر:المؤسسة العربية للدراسات والنشر
رابط التحميل:حمل من هنا
تأليف:غابرييل غارسيا ماركيز
ترجمة:د.محمد الحاج خليل
الناشر:المؤسسة العربية للدراسات والنشر
رابط التحميل:حمل من هنا
هناك نسخة أخرى من الرواية طبعة دار المدى في مكتبتنا اطلع عليها
نبذة عن الرواية:
أنا أؤمن في الإنسان و في قدراته العقلية و الإبداعية و أن العبقرية ليس لها سقف أو حدود, و لكن ..أستطيع أن أعقد لكم الأيمان على أحد شيئين..إما أن “ماركيز” ليس من البشر, بل هو ممسوس . يتلقى المساعدة _في كتاباته_ من ملك الجان شخصيا,, أو ربما كان يتلقاها من الجدات/الجنيات القديمات اللاوتي شهدن خلق الكون و يحفظن عن ظهر قلب ما سيؤول إليه حال الخليقة منذ أن أخرج الله البشر من ظهور آبائهم و أشهدهم على أنفسهم و أطلقهم في الأرض ليستعيدوا ذاكرة فقدوها.
أو أنه إنسـان مثلنا, يملك ما نملك و لا يزيد عنا يدا أو قدم بل فقط لديه من طول البال ما يسمح له بكتابة رواية عادية متسلسلة الأحداث غير متشابهة الأسماء أو متشابكة المواقف فيما يقرب من 500 صفحة , ثم يعـود و يحضر دفاتراً جديدة و يبدأ في نقل الأحداث _ التي كتبها سلفاً_ بصورة متداخلة حيث أنه على علمٍ بالنهايات و بتوالي الأحداث و ما ستؤول إليه النهايات.
نعم.. لابد أنه فعل ذلك.. فلا يعقل أن إنساناً مثلنا يستطيع أن يكتب بهذه العبقرية رواية متداخلة كل هذا التداخل و تتكون من 500 صفحة و تقع أحداثها في مئة عام و لا يوجد في شجرة العائلة إلا اسمين اثنين , أورليانو و خوسيه أركاديو
أما “صالح علماني” ,, فلابد أنه هو الآخر ممسوس و إلا فكيف تُفسرون قدرته على ترجمة هذا الجنون؟
اللعنــة على العبقرية التي ستسبب لنا _نحن القراء_ فقد العقول.
أو أنه إنسـان مثلنا, يملك ما نملك و لا يزيد عنا يدا أو قدم بل فقط لديه من طول البال ما يسمح له بكتابة رواية عادية متسلسلة الأحداث غير متشابهة الأسماء أو متشابكة المواقف فيما يقرب من 500 صفحة , ثم يعـود و يحضر دفاتراً جديدة و يبدأ في نقل الأحداث _ التي كتبها سلفاً_ بصورة متداخلة حيث أنه على علمٍ بالنهايات و بتوالي الأحداث و ما ستؤول إليه النهايات.
نعم.. لابد أنه فعل ذلك.. فلا يعقل أن إنساناً مثلنا يستطيع أن يكتب بهذه العبقرية رواية متداخلة كل هذا التداخل و تتكون من 500 صفحة و تقع أحداثها في مئة عام و لا يوجد في شجرة العائلة إلا اسمين اثنين , أورليانو و خوسيه أركاديو
أما “صالح علماني” ,, فلابد أنه هو الآخر ممسوس و إلا فكيف تُفسرون قدرته على ترجمة هذا الجنون؟
اللعنــة على العبقرية التي ستسبب لنا _نحن القراء_ فقد العقول.