كتاب الأقليات المسلمة في الغرب لـ د.صلاح عبد الرزاق
كتاب الأقليات المسلمة في الغرب : قضايا فقهية وهموم ثقافيةالمؤلف : صلاح عبد الرزاق اللغة : العربية دار النشر :دار الهادي سنة النشر : 2007 عدد الصفحات : 429 نوع الملف : مصور |
وصف الكتاب
يتألف هذا الكتاب من سبعة فصول تغطي معظم المشاكل والقضايا التي تواجهها الأقليات المسلمة في الغرب.
يتناول الفصل الأول فقه الأقليات من حيث تعريفه وخصوصياته وأهمية فهم المجتمع الذي تعيش فيه الأقليات المسلمة، والحاجة لفقه الأقليات وأهمية تطويره. كما تناول الأقليات المسلمة في الغرب من حيث عددها وأسباب نشوئها، إضافة إلى إحصائية تنشر لأول مرة عن مسلمي أوربا الغربية، بما فيهم المسلمين من السكان الأوروبيين الأصليين.
ويتناول الفصل الثاني أهم القضايا والمشاكل ذات الحاجة إلى معالجة فقهية باعتبار أن توضيح موقف الشريعة الإسلامية يساهم في بلورة موقف صحيح يتخذه المسلمون في الغرب. وقد عرض آراء وفتاوى الفقهاء الشيعة والسنة على السواء، مرجحاً الآراء المعتدلة والأكثر قرباً والتصاقاً بالمشكلة المطروحة، إضافة إلى أنها تساهم بشكل جاد في تسهيل حياة المسلمين في الغرب.
ويسلط الفصل الثالث الضوء على أهم المشاكل الثقافية والاجتماعية التي تعاني منها الأقليات المسلمة كتعلم اللغة وتغير العادات وصراع الهوية والعمل والبطالة. كما تناول قضية الاندماج في المجتمع الغربي ومشكلاته، حيث خصصت بضعة دراسات لهذه الموضوع الهام. من جانب آخر تناول هذا الفصل معالم الحياة العامة للمسلمين في الغرب من حيث المؤسسات الإسلامية، والإنجازات التي حققتها الأقليات المسلمة.
ويتناول الفصل الرابع قضايا ثقافية عامة تهم أبناء الأقليات المسلمة في الغرب مثل مواقفهم من الثقافة الغربية، وكيفية تطوير ثقافتهم، وتطور الفكر الإسلامي في البيئة الغربية، وقضايا حرية التعبير والمواطنة في المجتمع الغربي، ومنهج التعامل الصحيح مع قضايا المجتمع الغربي بصورة عامة.
أما الفصل الخامس فيتناول مجموعة من القضايا الإعلامية، ومواقف وسائل الإعلام الغربي والسياسيين والباحثين الغربيين من قضايا الإسلام والمسلمين. كما يتناول معاناة المسلمين في الغرب من ظواهر الأحكام المسبقة والكراهية والتمييز العنصري من بعض المؤسسات السياسية والثقافية الغربية. وعرض بعض الحالات ذات الدلالات المميزة مثلاً موقف الإعلام الغربي من المسلمين بعد أحداث الحادي عشر من أيلول من عام 2001.
أما الفصل السادس فيعالج المشاكل التربوية والتحديات السلوكية التي تواجه الأسرة المسلمة في الغرب، وخاصة ما يتعلق بتربية الأولاد وتنشئتهم في ظل الثقافة الغربية والقيم والمدارس الغربية.
ويتناول الفصل السابع شؤون الدعوة إلى الإسلام في الغرب والمنبر الإسلامي في الغرب باعتبار أن الدعوة إلى ألإسلام تبقى من مهام كل مسلم مقيم هناك. إن يستطيع المساهمة في الدعوة الإسلامية من خلال سلوكه ومواقفه ونشاطه.
كما تناول هذا الفصل الحديث عن قضية تعرض أبناء الأقليات المسلمين إلى النشاطات التبشيرية في الغرب خاصة بين ضعفاء النفوس أو قليلي المعرفة أو المحتاجين.
يتناول الفصل الأول فقه الأقليات من حيث تعريفه وخصوصياته وأهمية فهم المجتمع الذي تعيش فيه الأقليات المسلمة، والحاجة لفقه الأقليات وأهمية تطويره. كما تناول الأقليات المسلمة في الغرب من حيث عددها وأسباب نشوئها، إضافة إلى إحصائية تنشر لأول مرة عن مسلمي أوربا الغربية، بما فيهم المسلمين من السكان الأوروبيين الأصليين.
ويتناول الفصل الثاني أهم القضايا والمشاكل ذات الحاجة إلى معالجة فقهية باعتبار أن توضيح موقف الشريعة الإسلامية يساهم في بلورة موقف صحيح يتخذه المسلمون في الغرب. وقد عرض آراء وفتاوى الفقهاء الشيعة والسنة على السواء، مرجحاً الآراء المعتدلة والأكثر قرباً والتصاقاً بالمشكلة المطروحة، إضافة إلى أنها تساهم بشكل جاد في تسهيل حياة المسلمين في الغرب.
ويسلط الفصل الثالث الضوء على أهم المشاكل الثقافية والاجتماعية التي تعاني منها الأقليات المسلمة كتعلم اللغة وتغير العادات وصراع الهوية والعمل والبطالة. كما تناول قضية الاندماج في المجتمع الغربي ومشكلاته، حيث خصصت بضعة دراسات لهذه الموضوع الهام. من جانب آخر تناول هذا الفصل معالم الحياة العامة للمسلمين في الغرب من حيث المؤسسات الإسلامية، والإنجازات التي حققتها الأقليات المسلمة.
ويتناول الفصل الرابع قضايا ثقافية عامة تهم أبناء الأقليات المسلمة في الغرب مثل مواقفهم من الثقافة الغربية، وكيفية تطوير ثقافتهم، وتطور الفكر الإسلامي في البيئة الغربية، وقضايا حرية التعبير والمواطنة في المجتمع الغربي، ومنهج التعامل الصحيح مع قضايا المجتمع الغربي بصورة عامة.
أما الفصل الخامس فيتناول مجموعة من القضايا الإعلامية، ومواقف وسائل الإعلام الغربي والسياسيين والباحثين الغربيين من قضايا الإسلام والمسلمين. كما يتناول معاناة المسلمين في الغرب من ظواهر الأحكام المسبقة والكراهية والتمييز العنصري من بعض المؤسسات السياسية والثقافية الغربية. وعرض بعض الحالات ذات الدلالات المميزة مثلاً موقف الإعلام الغربي من المسلمين بعد أحداث الحادي عشر من أيلول من عام 2001.
أما الفصل السادس فيعالج المشاكل التربوية والتحديات السلوكية التي تواجه الأسرة المسلمة في الغرب، وخاصة ما يتعلق بتربية الأولاد وتنشئتهم في ظل الثقافة الغربية والقيم والمدارس الغربية.
ويتناول الفصل السابع شؤون الدعوة إلى الإسلام في الغرب والمنبر الإسلامي في الغرب باعتبار أن الدعوة إلى ألإسلام تبقى من مهام كل مسلم مقيم هناك. إن يستطيع المساهمة في الدعوة الإسلامية من خلال سلوكه ومواقفه ونشاطه.
كما تناول هذا الفصل الحديث عن قضية تعرض أبناء الأقليات المسلمين إلى النشاطات التبشيرية في الغرب خاصة بين ضعفاء النفوس أو قليلي المعرفة أو المحتاجين.