|

كتاب العصا الغليظة ؛ حدود القوة الناعمة حتمية القوة العسكرية لـ إيليوت كوهين

Book rs uk 46
عنوان الكتاب : العصا الغليظة ؛ حدود القوة الناعمة حتمية القوة العسكرية
المؤلف : إيليوت كوهين
الناشر :دار الكتاب العربي
الطبعة :2018
الصفحات : 300
المجلدات :1
الصيغة :مصور
وصف الكتاب
“كتاب رائع وبالغ الأهمية في مضمونه وتوقيته، ويستند إلى قدر بالغ من المنطق والعقلانية، وهو يسير أغوار السنوات الخمس عشرة الأخيرة من عمر الحرب، ويتعاطى مع التحديات المعاصرة ويبني قضية متماسكة جداً حول مسألة القيادة الأمريكية للعالم – بالرغم من كونها قيادة جرى ممارستها بقدر من الحكمة وبأسلوب يتصف بالديمومة والثبات. الأطر العامة والخطوط الإرشادية التي يقترحها كوهين لإستخدام هذه القوة هي أطر قيمة تتجلى أهميتها بصورة خاصة في ضوء إستعداد أمريكا للإنتقال إلى إدارة جديدة”. الجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس قائد القوات الأمريكية في العراق وأفغانستان، ولاحقاً مدير السي آي إيه (CIA)، والآن رئيس معهد كي كي آر غلوبال KKR Global Institute “في وقت تتصاعد فيه التحديات التي تتهدد السلم والنظام العالمي، يرسم لنا البروفسور كوهين رؤية واضحة ومتوازنة للدور الحاسم الذي يجب على القوة العسكرية الأمريكية والقيادة الأمريكية أن تضطلع به لضمان عالمنا، قراءة لا غنى عنها في وقت تستعد فيه إدارة جديدة لتسلم مقاليد السلطة في البلاد”. – مايكل تشيرتوف، الوزير السابق للأمن الداخلي في الولايات المتحدة “يمكن لأي معلق على الإستراتيجية الكبرى أن يتسم بدرجة معينة من الذكاء والإطلاع، لكن إيليوت كوهين يتسم أيضاً بالشجاعة والحكمة، شجاع في تعاطيه غير الهياب مع الإجماع الجديد الذي يثني على القوة الناعمة، ويفضلها على القوة الخشنة، وينادي بالإنعزالية الجديدة لما فيه خير ومصلحة الولايات المتحدة؛ إنه حكيم في تحليله لما تستطيع أمريكا ويتوجب عليها فعله كي تبقى القوة العالمية الأولى المسيطرة في القرن الحادي والعشرين. ثائر جديد على التقاليد والمعتقدات القديمة في آرائه، وأكاديمي فذّ في رؤيته للسياسة العسكرية الأمريكية من أيام تيدي روزفلت حتى باراك أوباما، إنه أبلغ دفاع على الإطلاق عن الضرورة المستدامة للقوة الخشنة الأمريكية التي يحتاج إليها العالم”.
البروفسور أندرو روبرتس مؤلف كتاب Masters and Commanders

  

ملف الكتاب    تواصل معنا

 

كتب ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *